الاستخدامات: يُستخدم خشب القيقب في صناعة الأثاث العصري، وخاصة في الأسطح الخشبية مثل الطاولات والكراسي.
الندرة: بعض أنواع الخشب الطبيعي نادرة ومكلفة، مثل خشب الأبنوس أو خشب الساج، وبالتالي يرتفع سعرها.
بعض أنواع الخشب الطبيعي، خاصةً الأخشاب الصلبة مثل خشب البلوط أو الماهوجني، يمكن أن تكون ثقيلة الوزن مما يجعل من الصعب نقلها أو استخدامها في بعض الأثاث.
الاستخدامات: يُستخدم في صناعة الأثاث، الأدوات المنزلية، والقطع التي تتطلب قوة تحمل ومرونة.
المرونة: على الرغم من قوته، فإن خشب الماهوجني يعد من الأخشاب المرنة التي يمكن تشكيلها بسهولة، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لصناعة الأثاث المعقد والمفصل.
الخصائص: خشب الأبنوس مقاوم للغاية للخدوش والتآكل بفضل كثافته العالية.
الخشب الجيد عادةً ما يكون أثقل وأكثر كثافة من الخشب السيئ، وهذا يشير إلى أنه يحتوي على ألياف أكثر تماسكًا ومواد أكثر قوة.
الاستخدامات: يُستخدم خشب البلوط بشكل واسع في صناعة الأثاث الفاخر مثل الطاولات والكراسي، كما يُستخدم أيضًا في صناعة الأرضيات والأبواب، بفضل متانته وجودته.
ومع ذلك، هناك بعض الأنواع التي تعتبر أرخص من غيرها، مما يجعلها أكثر شعبية في التطبيقات التي تتطلب استخدام كميات كبيرة من الخشب، مثل الأثاث الاقتصادي، البناء، والديكور.
الوزن: الأخشاب الصلبة أثقل من الأخشاب اللينة، ما يجعلها أكثر استقرارًا وقوة، لكن الأخشاب اللينة أخف، مما يسهل التعامل معها.
الخشب الرديء: قد يكون سطحه غير معالج بشكل صحيح أو قد يتعرض للتلف بسهولة. كما يمكن أن يكون سطح الخشب غير أملس أو غير مستوي مما يعكس معالجة رديئة.
لا يتم الحصول عليه من الأشجار كالأخشاب الطبيعية، بل يتم تصنيعه من مزيج من مقالات ذات صلة نشارة الخشب، الألياف الخشبية، والمواد اللاصقة.
الأثاث: يمكن استخدام الخشب المعاد تدويره في صناعة الأثاث العصري، حيث يمكن الحصول على تصميمات فريدة ومميزة.
الخشب الرديء: قد لا يكون للخشب الرديء أي رائحة، أو قد تنبعث منه رائحة غير طبيعية بسبب وجود مواد كيميائية أو مواد صناعية مضافة إليه، ما قد يشير إلى أنه قد تم معالجته بمواد رديئة.